responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 340
قال مجاهد: «لم يكن من قريش بطن، إلا ولد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم» .
وقال الحسن: «إلا أن تتوددوا إلى الله عز وجل، بما يقربكم منه» .
وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً أي يكتسب.
26- وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا أي يجيبهم، كما قال الشاعر:
وداع دعا: يا من يجيب إلى الندى ... فلم يستجبه- عند ذاك- مجيب
29- وَما بَثَّ فِيهِما مِنْ دابَّةٍ اي نشر.
32- وَمِنْ آياتِهِ الْجَوارِ فِي الْبَحْرِ يعني: السفن، كَالْأَعْلامِ أي الجبال. واحدها: علم.
33- فَيَظْلَلْنَ رَواكِدَ عَلى ظَهْرِهِ، اي سواكن على ظهر البحر.
34- أَوْ يُوبِقْهُنَّ: يهلكهن. يقال: فلان قد اوبقته ذنوبه.
وأراد: اهل السفن.
38- وَأَمْرُهُمْ شُورى بَيْنَهُمْ أي يتشاورون فيه.
45- يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ، أي قد غضوا أبصارهم من الذل.
50- أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْراناً وَإِناثاً أي يجعل بعضهم بنين، وبعضهم بنات. تقول العرب: زوجت إبلى، إذا قرنت بعضها ببعض. وزوجت الصغار بالكبار: إذا قرنت كبيرا بصغير.
51- أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً: في المنام، أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ: كما كلم موسى عليه السلام، أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا أي ملكا، [فيوحي بإذنه ما يشاء] : فيكلمه عنه بما يشاء.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 340
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست